
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
حوار صحفي مع الكاتبة فرح عبدالمنعم.
موهبة شابة كتابية.
فرح عبدالمنعم عبدالحميد
ابنة محافظة القاهرة
تتم من العمر 15 عام.
تمتلك موهبة الرسم لكن ليست بالقدر الكافي بدأت كتابة منذُ 22/9/2020 بدأت رحلتها الكتابية بقرأة الكثير والكثير جدًا يوميًا كامت تنهي قرأة رواية وكانت تقرأ خواطر كثيرة وفي يوم بعد منتصف الليل جاء في بالها فكرة وهي لما لا تكون كاتبة وتجرب لربما تنجح وهي تمتع بحب الكتابة والقرأة جدًا وفي نفس الوقت هي تحب العمق في الكتابة وأن تعبر عما بداخلها بالكتابة وفي نفس اليوم كانت أول شيء عظيم ومثيرة وشيقة وناجحة تفعلها في حياتها وهي فخورة بيها جدًا، لا يوجد لها أي قدوة، كان والدها عائق لها لأنه ليس مقتنع بفكرة كونها كاتبة وأيضًا حينما يلمح شيءً بالصدفة كانت نقشتة في الورق كان يقطعة ويرمية وكان يلازمة شعور الضيق أنها تكتب ولم يدعمها في أن تكبر أو أن تصبح كاتبة أكبر من ذلك، كانت والداتها أول داعم لها وأول من علم بحبها للكتابة وكونها كاتبة ودعمتهل جدًا ووقفت بجانبها في بعض الأحيان ولم تفعل مثل والداها وكانا ضدها وكان كل مرادها أنها تكون مثل ما تريد وأيضًا دعمها صديقها هو يوسف أحمد وقالت أيضًا فية "أحب أقولة بجد أعظم حاجة بعتهالي ربنا هو أنت ومن حقم أنت اللي أكتب أسمه معايا في اللقاء هنا من ساعة ما عرفتك وأنت بتدعمني دايمًا وبتقف جمبي بجد شكرًا جدًا ويارب تفضل جمبي دايمًا"
(صراحة أنه لشيءً رائع وجود من يدعمك إدعوا لهم بدوام علاقتهم الجميلة بإذن الله)
أشتركت في كتاب "بداخل الدائرة" وأيضًا كتاب "لحظة أبداع"، ولا تؤثر حياتها حياتها كـ كاتب علي حياتها الشخصية، بعض انجازاتها ف الكتابه
داخل الدائره، أعيُن باكيه، أحتواء، قد انتهيت، لا استطيع الاستمرار، الوحده، الكراهيه، حبي لك، لست انا، اذهب ف قد انتهى الوقت، وليست مشتركة في أي كيانات، وقالت في النهاية: " سوف اصبح كما اريد ولم اهتم لكلمات الحاقدين"