
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
اسكريبت/أحببت صديقتي
محمود : ليلى انتى فين أنا عايزك ضروري
ليلى : أنا فى البيت
محمود : طب انزلى بسرعة عايزك
ليلى : حاضر ، بس فى أى
محمود : لما تنزلى هتعرفى
ليلى : ماشي
اعرفكم على "محمود"
" ده البطل بتاع القصة بتاعتنا شب فى سن العشرين يتميز بهدوءه وجماله وشياكته وجميع البنات تحبه بسبب صفاته وشخصيته الجميله المحبوبه من الكل ممتاز جدًا فى دراسته متواضع وهو يسكن مع والدته حيث إنى والده توفى من وهو صغير وامه هى كل حياته وهو يحبها جدًا، وهو برضو بيحب ليلى جدًا ويريد أن يتزوجها "
ليلى : فى أى يبنى
محمود : الصراحه
ليلى : أى
محمود : مش عارف اقولك أى
ليلى : فى أى ي محمود أنا بدأت اقلق
محمود : الصراحه اشتقتلك أوى
ليلى : أنت بتهزر ي محمود
محمود بضحك : هههههه، لا والله بجد وحشينى أوى
ليلى : تيب
محمود : طب مفيش وأنت كمان
ليلى بكسوف : لا
محمود بغمز : متاكده
ليلى : آه
محمود : تيب
ليلى : أى العثل ده ، ثكرا ثكرا
محمود : نصابه
ليلى بضحك: نصابه بس
محمود : ونص
ليلى : بحبك ي محمود
محمود : وأنا بحبك ي قلب محمود
اعرفكم بـ ليلى هى فتاة جميلة فى سن العشرين وهى مع محمود فى نفس المحافظه وهى تعرفت علية صدفه وحبوا بعض جدًا "
فى مكان اخرر...
فرح : جروب أى ده ي رانيا
رانيا : ده جروب مذاكرة ي فرح
فرح : بنات بس ولا
رانيا : لا مشترك ، بس محدش بيدخل لحد برايفت
فرح : تمم
رانيا : هتدخلى
فرح : آه ماشي
رانيا : تمم هضيفك
مكالمة هاتفية بين محمود وليلى...
محمود : الوو
ليلى : اشتقتلى بسرعة كدا
محمود : أنا بشتقلك فى كل دقيقه
ليلى بكسوف : ماشي
محمود : كنت عايز اقولك حاجه
ليلى : اتفضل
محمود : أنا هسافر لكام يوم كدا
ليلى : لى كدا ، رايح فين
محمود : هنروح عن اخوالى كام يوم كده
ليلى بحزن : ماشي
محمود : متزعليش ي قلبى هرجع بسرعة
ليلى : ماشي
محمود : واخيرًا هشوف شهد
ليلى بغيرة : شهد مين دى إن شاء الله ي أستاذ
محمود بضحك : ههههه، دى بنت خالتى
ليلى : وانت مالك بيها أنت
محمود : مالي ، بس أصلى هى وحشانى أوى أوى
ليلى بغضب : لاوالله، أنت قولت رايح عن اخوالك مش عند خالتك
محمود : هى هتيجى هى وعيالها وزوجها هيقعدوا فترة كدا
ليلى : ماشي، مالكش دعوه بالبتاعه دى
محمود : ههههه بتاعه
ليلى : آه بتاعه ولم نفسك
محمود : ههه حاضر
ليلى بغيرة : ماشي، مراقباك
محمود : بعشق غيرتك
ليلى : ماشي
محمود : خلى بالك من نفسك لأنى ممكن مقدرش اكلمك هناك
ليلى : أى ده، لى كده
محمود : لأن العيلة كلها هتكون هناك وكدا ومش همسك الفون كتير
ليلى بحزن : ماشي
محمود : متزعليش هما كام يوم مش هطول
ليلى : ماشي
محمود : بحبك
ليلى : وأنا كمان بحبك
محمود : عايزة حاجة
ليلى : سلامتك، مراقباك ماشي
محمود : هههه ماشي ، باى
ليلى : باى
سافر محمود وهو وأمه وتجمعت جميع العيلة من خالته واخواله واسرة أمه جميعاا وقضي وقته من دون أنا يكلم ليلى أو يسمع صوته حيث أنه كان مشغول طول اليوم مع العائلة
في بيت فرح...
الأم : فرح فرررح
فرح : نعم ي ماما
الأم : تعالى ساعدينى شويه بدل مانتى قاعده كدا
فرح : حاضر
ساعدت فرح أمها فى أعمال المنزل وانتهت ودخلت غرفتها ترتاح قليلاً قبل البدء بالمذاكرة
اعرفكم على فرح بطلة القصةبتاعتنا...
" دى فتاة جميلة جدًا وهادية ولا تحب المشاكل ومنعزلة تمام عن هذا العالم وما فيه من مشاكل وفى فى سن العشرين وهى متميزة فى كل شي وهى تعيش مع والدتها ووالدها وأختها الصغيرة "عزة "
محادثه الوتس...
محمود : وحشانى أوى أوى
فينك ي بنتى؟؟
ليلى ، ليلى
طب انتى كويسه
طب قافله لى
وبعد محاولات كتير ورن عليها اكتر من عشرين مرة وهى مش بترود محمود قلق جدًا وقال لنفسه أكيد في حاجه حصلت معاهاا
*************
حمزة : عامل أى ياسطاا
محمود : كويس
حمزة : مالك، فى حاجه ولا أي
محمود : لا مفيش
حمزة : ماشي
محمود : أى كل الرغى ال فى الجروب ده
حمزة : آه الجروب شغال ليه فترة ، فى بنت دخلت جديد وبقيت الأدمن ومشغله الجروب جامد وكله بيتفاعل
محمود : طب حلو ، ابعتلى كل حاجة يلا
حمزة : والله مش معايا لأنى مسحتهم
محمود : ناصح
حمزة : أدخل للادمن وهى تبعتهملك
محمود : ماشي
************
محمود : السلام عليكم
فرح : وعليكم السلام ، مين
محمود : أنا معاكى فى الجروب
فرح : اهاا
محمود : معلش كنت عايز الحاجات ال بعتوها فى الجروب لأنى ليا فترة قافل
فرح : حاضر
محمود : شكرًا
فرح : عفوًا
محمود : أسمك أى
فرح : لى
محمود : عادى
فرح : أنا فرح
محمود : عاشت الأسامي، وأنا محمود
فرح : اتشرفت
محمود : أنا أكتر
دخلت فرح علشان تنام بعيد يوم طويل متعب.
ودخل محمود علشان ينام ولكن كان بيفكر فى حبيبته ليلى واى ال حصل معاها، وهل هى بخير ولا أى ؟؟
"فى الصباح"
فرح : صباح الفل ي ست الكل
الأم : صباح العسل
عزة : صباح الأناناس
فرح : هههه صباح الأناناس ي اختاه
عزة : أنا جعااااااانه
الام : حاضر ي ست عزة
فرح : وأنا كمان جعااانه
الام : طب تعالى ساعدينى بدل مانتى بتتكلمى كدا
فرح : اشمعنا أنا كدا وهى حاضر ي ست عزة
عزة : هههه انتى كبيرة، أنا صغننه
فرح : ماشي ماشي
جهزوا الفطار وجلس الجميع
الأب : أى اخبار المذاكره ي فرح
فرح : تمم ي بابا زى الفل
الأب : ربنا معاكى
فرح : ي رب
عزة : وأنا وأنا
الأب : انتى أى
عزة : ربنا معايا في المذاكره
ضحك الجميع عليها وعلى طفولتها
الأم : هو انتى بتذاكرى
عزة : ايوا ، أنا فى تانية ابتداءي
الأب : هههه، ماشي ربنا معاكي
عدا 5 أيام على سفر محمود وهو لا يكلم ليلى ولا يعرف عنها أى شي
وفى نفس الوقت يتكلم مع فرح كل يوم وبقيوا أصحاب وهو كان بيحكيلها عن ليلى دايما وفرح كانت بتقوله أنها ممكن تكون مشغولة أو حاجه
"مكالمة هاتفية بين محمود وليلى"
محمود : فينك ي ليلى
ليلى : فى الدنيا اهوو
محمود: لا والله
ليلى ببرود : آه والله
محمود : طب أنا جيت وعايز اشوفك
ليلى : تشوفنى لى
محمود : لأنك وحشانى أوى
ليلى : لا مش هينفع اشوفك
محمود : لى إن شاء الله
وبعد مناقشه طويلة بين الأتنين محمود قفل الفون وهو متعصب واتخانق مع ليلى
رن رن
فرح : الو
محمود : الو ي فرح
فرح : مالك ي صديقى
محمود : مخنوق أوى ي صديقتى
فرح : لى ، فى أى
حكى كل ال حصل معاه وهو وليلى لفرح
فرح : معلش، ممكن فى حاجه حصلت
محمود : بس المفروض تقولى مش تعمل كداا
فرح : خلاص معلش
وبعد محادثة طويلة بين فرح ومحمود
محمود : شكرا ي صديقتى ارتحت أوى وبقيت أحسن بكتيررر
فرح : مفيش شكر بينا ي صديقي
( فرح اعتادت إن تقول لمحمود ي صديقى وهو يقول لها ي صديقتى حيث كانت بينهم علاقة صداقه قوية جدًا مع أنهم لسه عارفين بعض بس صداقتهم قويه جدًا )
"فى اليوم التالى"
محمود : فينك مختفيه كدا رنيت عليكى كتير وانتى مش بتردى
ليلى : أنت جيت متى
محمود : امبارح
ليلى : حمد لله على السلامة
محمود : الله يسلمك
ليلى : بعد ازنك
محمود : مالك ي ليلى فى أى
ليلى : ماليش
محمود : لا انتى اتغيرتى، فى حاجه حصلت معاكي
ليلى بصوت عالي : قولت مفيش حاجه
محمود : خلاص ماشي أهدى
ليلى : عايزة اقولك حاجه
محمود : اتفضلى
ليلى : احنا لازم ننفصل
محمود بصدمه : أى
ليلى : زى ما سمعت أنت من طريق وأنا من طريق
محمود : فى أى ي ليلى أى ال حصل طب أنا زعلتك فى حاجه
ليلى : أنا اسفه
محمود بعياط وحزن شديد : آسفه ههه آه آسفه، طب وقلبى ال كسرتيه ده
ليلى : أنا لازم امشي
محمود : تمم
بعد الانتهاء من الحديث مع ليلى روح محمود البيت وانهار وأخد يفكر اى ال حصل، وهى لى كسرة قلبه كدا
أخد يومين وهو فى نفس الحالة لا يخرج من الغرفه ولا ياكل وطول الوقت حزين وقلبه مكسور
"مكالمة هاتفية"
فرح : الوو
محمود بتعب : الوو
فرح : فينك يبنى مختفى كدا رنيت عليك كتير وبعتلك رسايل وأنت مش بترد
محمود : معلش بس تعبان شويه
فرح بقلق : مالك، فى أى
محمود : مفيش حاجه
فرح : لا فى باين علي صوتك هتخبى على صديقتك
انفجر محمود فى العياط وحكى لفرح كل ما حدث
فرح : معلش اهدأ كل حاجه هتبقي تمام
محمود : بعد كل ده تسيبنى كدا طب لى أنا عملتلها أى أنا بحبهاا لى تكسرنى كدا
فرح : اهدأ ي محمود اهدأ
محمود : تصدقى إن محمود طالعه منك حلوة أوى
فرح : شكرًا، اهدأ بقا وكل حاجه هتبقي تمام
وبعد مكالمة طويله بينهم وفرح غيرة مود محمود وبقى أحسن
محمود : شكرًا لأنك فى حياتى أنا محظوظ بيكى
فرح : وأنا أكتر ي صديقى
محمود بدأ يبدأ حياته من جديد من غير ليلى وبيحاول ينساها ويبعد عنها قد الإمكان وغير كل مجموعاته وكل حاجة تخصها أخلص منها وبدأ ينساها وينسا أنها كانت فى حياته
وفرح كل يوم بتساعده وتخفف عنه حزنه وتقف جنبه ويذاكرو سوا وهو كان بياخد رأيها فى كل حاجه وهى كذلك الأمر
محمود كل يوم بيقرب من فرح اكتر وبدأ يحس أنها مش مجرد صديقه هو عايزها معاه فى كل وقت وكل مكان
عايز يشوفها دايما عايزها لى هو وبس ومش قادر يتصور إن هى فى يوم ممكن تتزوج وتبعد عنه
آه هو كل واحد فى محافظه غير التانى بس قلوبهم مرتبطه جدًا جدًا
فى يوم فرح كانت حاطه استورى وكان عبارة عن صورة ليها
محمود علق عليها وقال: "مشوفتش فى جمالك ورقتك أتنين بحبك واتمنا تكونى ليا ليوم الدين عيونك خطفتنى ي أجمل ما رآت عينى"
فرح قرات الكلام ده وقلبها دق جاامد وحست إن هى طايرة من الفرحه وحاسه بشعور غريب مش موصوف بس جميل أوى
مرت الأيام والصداقه زادت جدًا جدًا بين الإثنين وشبه تحولت لحب
وفى يوم
محمود : فرح
فرح : نعم
محمود : عايز اقولك حاجة
فرح : اتفضل
محمود : أنا أنا
فرح بضحك : مالك يبنى
محمود : لا مفيش فكك
فرح: تيب
محمود : لا بقا أنا هقول
فرح : أى
محمود : أنا بحبك آه بحبك أوى ي فرح مش كصديقه لا أنا بحبك كحبيبه ليا عايزك معايا لآخر يوم عايزك مراتى وأم عيالى فى المستقبل بحبك ي فرح عمرى ما حسيت الإحساس ده مع حد غيرك ولا حتى ليلى بجد هو ده الحب الحقيقى أنا بحب شخصيتك وروحك الحلوة بحبك ي من تملكتي قلبى من أول نظره.
فرح : .......
محمود : سكتى لى
فرح : ........
محمود : فرح فرح
فرح : نعم
محمود : طب أى
فرح بكسوف : الصراحه وأنا كمان
محمود : وانتى كمان أى
فرح : زى ما قولت
محمود : ال هو أى
فرح : وأنا كمان بحبك ي محمود
محمود بفرح : وأنا بعشقك ي قلب محمود من جواا.
(( أحببتك ي صديقتي وأصبحتي حبيبتى وصديقتي واختى وامي وكل ما أملك احببتك من أول مرة، ساكون معك للنهاية وانتى فى قلبي من البداية عندما رايت عنيكي لم أرى أحد غيرك احببتك ي صديقتى والآن أصبحتي دنيتي وما أملك))
تمت وبحمد الله.
منار علي( آلمـلگهہ)
التصنيف
اسكريبتات
اللهم بارك جميل جدا🥺🤍
ردحذفتسلمووو ♥
حذف