حوار صحفي مع الشاعر عبدالرحمن | "جريدة غزل" ‏

شاعر تألق بشعره الرائع 

الشاعر عبدالرحمن حمادة 

يبلُغ من العمر ٢٠ عامًا

ابن محافظة قنا مركز نقادة 

يدرس في كلية الحقوق جامعة أسيوط 

تميز بكتابتة للشعر العامي وبعض الخواطر؛ 

متي بدأ في الكتابة؟ 

بدأ الكتابة من صغره وازداد تدريجيًا مع عمره واكتسابه لبعض التجارب والمواقف التي كانت السبب الأكبر في الكتابة بشكل صريح وع العام بعد انتهاءه من الثانوية العامة عبّر عن أوجاعة ومالا يستطيع البوح بهِ على هيئة قصيدة الكل يأخذها وصفًا لأوجاعه؛ 

متى بدأ بأخراج أعماله إلى النور؟ 

بدأ النشر على صفحته عبر تطبيق الفيس بوك وأيضًا قد أنشأ قناة على اليوتيوب باسمِه؛ 

بما تميزت أعماله؟ 

تميزت أعماله بالواقعية وتتحلى بالبساطة والواقعية والتي تصل لجميع العقول وكل المستويات الفكرية لتوصيل مضمون القصيدة أو الخاطرة؛ 

وما هو مبدأه؟ 

يسير على مبدأ ليست بكثرة الشطور إنما بقوة المعنى وأثره ومازال يجاهد نفسة ويكتب عن أوجاعه وعن حياتة ودائمًا يعمل على توصيل احساسه للناس؛ 

من هو قدوته؟ 

يحب الإستماع لـ هشام الجخ، عمرو حسن، وعبدالرحمن الأبنودي قدوته؛ 

ما هي العقبات التي واجهته؟ 

عدم دعم الأقربين له وعدم تشجيعهم ولكنه ما زال يشجع نفسه ويتعلم من أخطائه؛

من هو الداعم الرئيسي له؟ 

هي والدته في البداية وكل شخص كان ومازال يحبة مصدر دعم له، وأشخاص كثير لهم الفضل عليه بتشجيعهم له؛ 

هل له أعمال ورقية أو إلكترونية؟ 

شارك في كتاب خواطر مجمعة في هذا العام وقد أبدى حضوره في معرض القاهرة الدولي كتاب "إنكثام الليل" وأيضًا كتاب "وكأنك لن تعود" 

هل اشترك في إحدى الكيانات؟ كيان ذادك وروح وانتيكا وكان يحصل على المراكز الأولي في الارتجالات؛

انجازات أخرى له؟ 

عمل أغنية عن جهود الأطباء وتم نشرها علي اليوتيوب وكانت من كلماته، وأشترك في بعض المسابقات والحفلات ومن ضمنهم حفلة إسكندرية التي حققت نجاحًا كبيرًا على مسرح تياترو النيل مع مجموعة من الشعراء؛ 

أحد مقاطع شعره: 

ذكرياتك طول الليل معذباني

 وكأن عمري واقف مبيمشيش

 معاكي عمري بيعدي ف ثواني

 ف غيابك انا مش عارف أعيش..! 

#عبدالرحمن_حماده.๘₰ــــﮩْ ْ

وفي النهاية أنا "الصحفية:منة زكريا" أشكر "الشاعر: عبدالرحمن حمادة" على سعة صدرة وأتمنى له التقدم الدائم.