
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
"يـأس"
أتراني شاحب أم هلا عليّ الترائب!
وكأني سكنت الجَبَّانة، وأنا حي.
لست بترائب، ولا برمال، قد صب عليّ الحزن غلائل مِن الأوجاع، وأحاط بي الديجور مِن جميع الجِهات، وأصبحتُ عاجز؛ عاجز عن التحرك، وعن الكلام، وكأن الصمت دواء، بل اتضح أن الكتمان داء يأكل بالقلب وئيدًا، ويطفيء نور روحي، ويسد كل الأبواب، وكأن الظلمة ورم خبيث أصاب خلايا الجرْمُ؛ فبجانب أي طبيب سأجد الدواء؟
وقد صاب بي هذا السقام، وتمكن مِن بدني بأكمله فلا الموت يقرب، ولا الحياة تحلو، وتراني، وكأني هلا عليّ التراب أو سكنتُ قبري، وأنفاسي مازالت تسكن صدري.
أمـيرة عنتر|فرانكلين|
التصنيف
خواطر
عاااااش يااميرة استمري😍❤❤❤
ردحذفكتاباتك جميلة خالص والله العظيم ❤❤
ردحذفماشاءالله عليكي استمري ياقلبي❤🔥
ردحذفقمر ي أميرة بجد عجبتني جدا ♥️♥️👌
ردحذفكل الدعم 😘❤️
ردحذفعاش يا مرمر بالتوفيق دايما❤🤗
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفعجبني اخره اكتر من اوله🌼
حذف