
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
فراشات تحيط بقلبى مباشرة فور رؤيتك، فراشات زاهية الألوان تحيط بقلبى بشتى الألوان، لا أعلم، هل لازلت تفكر بى كما كنت تفعل دومًا؟!، أمازلت تتذكر كم أحب الأزرق، صوت البحر، لون السماء، واللعب بالألوان، أمازلت تتذكر تفاصيل فراشتك، أصبحت ذكراك بالنسبة لى كغمام، أصبحت مشوشة فى ذاكرتى وهذا يصيبنى بغصة فى صميم قلبى تمامًا، أصبحت هائمة، سطحية، ومستسلمة، الأزرق يزداد سوادًا والسماء تزداد عتمة، صوت البحر يصبح حزين أكثر فأكثر، والألوان تختفى رويدًا، والناس تلوذ بالفرار كلما لمحت وجهى الشحب كلموتى، وما الفرق بينى وبينهم فأنا جثة، فراشتك اختفت ملامحها واختفت ألوانها والهواء قد كسر أجنحتها وهوت فى وادٍ عميق، عميق لدرجة مخيفة، أرأيت ما فعل بى غيابك؟! وبعد كل هذا ذكراك أصبحت مشوشة، أتدرى لماذا؟! لأنها كانت أكثر قوة وتأثيرًا بى مسبقًا، لا تستغرب كانت أقوى مما أشرح لطيفك الآن.
#دنيا_بديوى"أديليد"
التصنيف
نصوص
اي الجمال ده
ردحذفروعاتك يا أديليد استمري حبيبتي
ردحذفبسم الله مشاء الله استمري يا قمري وابدعتِ حقيقي❤️❤️❤️
ردحذفروعة 🍒
ردحذفجميل
ردحذفحلوة اوي حسيت بمشاعر لطيفة جدا استمري بالتوفيق ان شاء الله
ردحذف