هل ‏هذه ‏أنا؟ ‏| ‏"جريدة ‏غزل" ‏


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


هل هذه أنا؟

 تلك الفتاة المُحطمة، هل هذا ما تبقى مني؟! حُطام، خُضتُ معارك كثيرة في صراع داخلي لا أحد يعلم عنه شيءً، ولكن تظاهرت بالقوة في العديد من المرات ولكن ما الذي حدث لي؟ أعتدتُ أن لا أُهزم، ولكن طفح الكيل أصبحت جثه هامدة وأشلائي مُحطمة ومبعثرة، لِما فعلوا بي هكذا؟ أود أن أُحارب من جديد وانتقم في كل مَن تسبب في إيذائي وتحطيمي.

لـِ سلمى رأفت.

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان