
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
"أنا الوحيدة"
الآن إنتهى النهار، وإختفت تلكَ الضحكة وعادَ الليل وعادت الدمعة، وذَهبتُ إلى حُجرَتي لأبكي دون أن يعلو صوتي.
تلكَ الأضواءُ الخافتة تُخمدُ تِلكَ النيران المُشتعلة بداخِلَ قلبي.
وذلكَ الباب الذي أفتَحهُ يقولُ لي مرحبًا تعالي وأقفليني ثم إنهاري كما تشائين.
كم أنكِ صادقًة يا حُجرتي تعلمينَ ما بداخلي دونَ أن تُفشي أسراري وتقولين لي كُفي عن البكاء.
بقلم شهد حديدة "إيلودر".
التصنيف
خواطر