أتشبث ‏بيديكَ ‏| "جريدة ‏غزل" ‏


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


"أتشبث بيديكَ" 

أتشبث بيديكَ وكَأنني رأيتُ طوق نجاتي الذي جاءَ ليُنقذني، سَكنت روحي وهدأ روعي عندما عانقتُ يدي بدفء وحنان، وتطمئن قلبي الذي أفتقد ذلكَ الحنان، أشعر الآن أنني زهرة وتَفتحت بعدما أصابني الذبول وإنطفأت الحياة بداخلي لتأتي أنتَ وتَهب الحياة لي فأُزهر مِن جديد، فجودكَ مِثل الماء إن أنقطعت عني فستذبل زهرتك وتموت.

لـِ منة الله محمود أدهم.

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان