كالوحةٍ | "جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


كالوحةٍ.

 أنا كُنت له مجرد لوحة أحببها؛ لمنظرها الراقي والفاتن، ولبهجة ألوانها البسيطة، وتحديدها الممشوق الذي يشبه لوحات دافنشي، سأصبِحُ مثل غيري حين ينتهي مِن النظرِ لي، وسأعلق على الحائط مثلهم، يوجد عليهِ الكثير مِن اللوحات، يبدو أنه يعشق الرسم كثيرًا، ولكن أنا لم أرِد التعلق على الحائطِ بل التعلق بقلبهِ، الذي قسى عليّ هل هذا كثيرٌ عليَّ؟! لكن منِ الظاهر أنه يميل لتجديد اللوحات، فيبدو أنني أصبحت الآن أنتيكا قديمة، مليئة بالأتربةِ بالنسبةِ له، ويبحث لي عن مشتري.

حبيبه سيد|فانيليا|.

3 تعليقات

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

  1. عااش❤️❤️❤️❤️

    ردحذف
  2. بيبو الجامده بتعمل عظمة♥


    أو أصبحتي لوحة غالية الثمن لا أستطيع المبادرة بها لاننى أعلم أنكِ جالبة الحظ لي وشريكتي في كل ذلك النجاح.
    كيف لكِ أن تظنين السوء بي دائمًا؟
    يا لكِ مِن قاسية القلب، فمهما رسمت مِن لوحات ستظلي لزحتي المفضلة.

    ردحذف
  3. البت بيبة بتعمل جمدان 👀❤️

    ردحذف
أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان