محاصر من قبل أحزاني|"جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


"مُحاصر من قِبل أحزاني"
أصبحت مُحاصر بين أحزاني وآلامي، أصبحت أفكر في المستقبل هل ستُضَم أوجاعي أم تزيد أوجاعًا جديدة؟، أنظر إلى الماضي كأنه كابوس ولا أريد تذكره، أنظر إلى قلبي المحطم كالأشلاء ويئن من شدة الألم والحزن وأقول له: ألم تكف عن هذا؟ ألم تكتفي بهذا الألم والحزن؟ أتريد المزيد؟ لم يتبقى منك سوى أشلاء، بداخلي حزن لن ينتهي، يريد أحد أن يحتويه، أريد روحًا تعانق روحي لتهدأ من روعها، أريد قلبًا يجمع قلبي من جديد، أريد أن أعود كما كنتُ. 
للكاتبة/روان وليد|•يقين•|

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان