
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
الكاتبة سلمى محمد سليمان، تملك من العمر ثمانية عشر عامًا وتسعة أشهر، وهي في الصف الرابع في المعهد الفني الصحي للتمريض بالاسكندرية، من محافظة الاسكندرية، تعيش مع والديها في حياة مستقرة، وهي الأخت الأكبر ولديها أخ وأخت أصغر منها سنًا، حياتها الشخصية عملية أكثر من الطبيعي، وكثيرًا ما تفضل العزلة والكتابة.
ولا يوجد مصاعب واجهتها أو وقفت في طريق حلمها حتى الآن.
وعندما سُئلت عن انجازاتها التي حققت، أجابت قائلة: شاركت في كتاب مجمع للخواطر وأسمه شعاع الأمل تحت إشراف كيان ضوء للنشر الإلكتروني، وكاتبة في كيان ما وراء الديجور، وكيان ريوان، وكيان دُرة، وكيان لأجلهِ كُتب، وكيان ورشة حوريات الجنة، وكنت في كيان دماس الليل، وأنشر في جريدة غزل وجريدة الفكر العربي.
وعندما سُئلت عن قدوتها وكاتبها المفضل كانت الاجابة: الكاتب والشاعر عمرو حسن، وأتمنى أن أصل لمرحلة في الشعر والكتابة ذات يوم، والكاتبة حنان لاشين، والكاتب أحمد خالد توفيق، والكاتب عمرو عبد الحميد.
ومن ألوان الكتابة التي تكتبها: خواطر، ونصوص، ومرة اسكريبت، ومرتين شعر.
ولم تكتفِ كاتبتنا بالكتابة فقط؛ فهي تتعلم حاليًا الـ Design، وشاركت في كورس وانته، وستشارك بالآخر خلال أيام بإذن الله.
انهت كاتبتنا الحوار بنصيحة لكل من يقرأ هذا المقال: فلتطورو من أنفسكم وتعلمو أكثر، وكلما زدتم من حصيلتكم من المعلومات، ستقدرو أن تكتبو أفضل.
وكان هذا حوار الصحفية ڤيرينا عوني بدري مع الكاتبة سلمى محمد، ومع الاستمرار للكشف عن المواهب الشابة.
التصنيف
حوار صحفي