لا أعلم | "جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


"لا أعلم"
هل أنا بخير؟
 لا أعرف، أظل أفكر في مدى اختلاف حياتي الآن، أتفهم قصدي؟
لقد تغير كل شيء حتى صديقى المفضل لم يعد المفضل.
وإن فكرت في اللحظات السيئة؛ سأشعر بالخذلان.
ومن أسوأها هو الشعور المتلازم بالوحدة،
 وغدوت أتساءل هل يمككنى تخطي ذلك؟
ولكن مخي فى رأيي آله لا يمكن مساءلتها،
دائما تظنن وتهمهم وتلحق وتزأر وتسقط،
ثم تُدفن في الوحل.
ولماذا؟
من أجل أي شيء كل هذا الشغف؟
لا أعلم، ولكن الشيء الوحيد الذى أعلمه هو إننى أفتقد شخص كان يبسط لي هذه الأسئلة المعقدة.

لـ يوسف احمد
جريدة غزل

الحياة أحلام فلا داعي للتخلي عن حياتك

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان