سنظل معًا | "جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


ــ ماذا تقوول؟ 
=ماتت حقاً 
_ لا، لا يمكن أن تتركنى هكذا وحيد، لن تتركنى وحدى أبداً هي وعدتنى بذالك، إستيقظى أرجوكى أعلم جيداً إن هذا مزاح إستيقظييييي،لن أقدر الإستمرار من دون مداعبتك ومزاحك معى،
= أعلم أن هذا صعب عليكَ
_ أخرسس هي فقط تمزح لكى تخيفنى أعلم هذا جيداً أستيقظي الآااان لم يعد مزاحك مضحك إنهضى الآن 
=إنك شخص لا يفهم حقاً إنها ماتت وٱنتهت ولن تراها ولن تجيب عليك 
_أستتركينى وتذهبين من الذى سيأتى ليقول لى أن الحياة جيده، من الذى سأخرج معه لنسير، ها؟ جاوبينييى، أنا أكرهك كثيراً لماذا لم تفى بوعدك ألم يكن هذا وعدك لى أن لا تتركينى وقلتي لي أننا سنعيش معاً حتى تتكسر أسناننا، هااا 
=هي حقاً كانت تحبك كثيراً لم تكن تتحدث مع أحد حتى أتيت إلى عالمها الصغير الذى دخلته وحدك 
_وأنا كنت صخره محطمه إلى آلاف القطع حتى أتت وجعلتنى مختلف جعلت حياتى جميله أتت وأدخلت البهجه والسرور إلى قلبى، لم تفى بوعدها تركتنى صخره محطمه لماذا تكرهنى هكذا هل أنا شخص قبيح هل أحزنتها منى، إن كان هذا فأنا آسف، آسف حقاً لن أزعجك مرة أخرى
وذهب وهو مرهق كثيراً واستلقى هلى السرير وذهب إلى عالمها فالحب لا يتفرق أبداً لچنا سـلامه
جريدة غزل

الحياة أحلام فلا داعي للتخلي عن حياتك

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان