مشتاق يا ليل | "جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


"مشتاق يا ليل"
أنا مشتاق يا ليل .. لسماع صوتها
وبعد غيابها الطويل .. مشتاق لحياتي الجميلة بلونها
لحن عودها صوته في وداني بيبكي 
وبعد م راحت أصبحت أنا بشكي
3سنين وأنا كل ليل بستناكِ ترجعي 
حاولت كتير أنساكِ بس ذكراكِ بتمنعني
فينك إرجعي وأنا أصلحلك مرارة الأيام
عارف إنه فات وإن جرحك داام 
بس أنا قلبي من غيرك بيعاني، والضحكه دايما بتداري بس مين هيحس، مين غيرك كنتِ إحتوائي 
نسيتي وجودي في حياتك، قد كده مكنش مهم 
طب حزني اللي طال في بعادك، وقد إي وجودك مهم 
حضني كان دايما مفتوح 
وإنتي خوفتي تشكي عشان إنتي مليانه جروح
مبقاش ينفع الكلام..مبقاش ينفع العتاب
كوني وحدي..كونك هناك
هنتقابل بردو بس بعد الممات 
وليه بردو بعد غيابك الطويل 
بقول أنا مشتاق يا ليل
مشتاق ...

#حنين_عبد_النبي
جريدة غزل

الحياة أحلام فلا داعي للتخلي عن حياتك

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان