همسة وائل | "جريدة غزل"

قامت بالحوار/ شروق واكد

 

*"معنا اليوم في حوار اليوم "همسه وائل"، وهي أحد المواهب الشابة في مجال الأدب

أهلًا بيكِ في جريدة غزل، 

في البداية حدثينا عن نفسك وعن نشأتك؟

همسه وائل 

سني 15 عام 

نشأت في مدينه الاسكندرية.

كيف كانت بداية أخذ أول خطوة لكِ في السير في طريق الكتابة؟

قد بدأت اول خطوه في مسيرة الكتابة في اليوم التاسع من شهر نوفمبر في عام ٢٠٢٠ في بداية الطريق واجهت كثير من الصعوبات ولكني قاومت هذا بسبب رغبتي في الكتابة.

ما الأمر الذي جعلكِ تكتبين لأول مرة وأيضًا الذي جعلكِ تكتشفين موهبتك؟

حبً في قراءة الروايات والقصائد فقرأت كثير من الكتب كما انني شاركت في كتاب الانفاس الاخيرة وكتاب طغومباز وبمساعدة الكَاتبة جهاد صّباح الذي كان لها فضل كبير للمركز الذي حصلت عليه كما انني اكتب في كثير من الجرائد مثل جريدة الفكرة العربي وجريدة غزل وجريدة عقول راقية وعندما كنت اسقط في منتصف طريقي كانت رفيقتي دينا عبدالله تقف بجانبي وهي ايضاا لها فضل عليا. 

ممكن نعرف مين كان أول داعم في حياتك لتكملي مسيرتك في الكتابة؟

والدتي اول دعم ليا 

منار محمد

مدام دينا عبد الله 

والكَاتبة جهاد صّباح

وبوجهه ليهم كثير الشكر لدعهم ليا وانهم كانوا السبب اني اوصل للمركز الذي حصلت عليه. 

هل لكِ مثل أعلىٰ في مجال الكتابة؟ ولماذا؟

دكتور خالد توفيق 

والكَاتبة جهاد صّباح

 الانسه جهاد كانت تاني دعم ليا بعد والدتي وبعتبرها مثلي الاعلي

اما دكتور خالد توفيق لاني قرأت ليه كثير من الكتب ومن اشد المعحبين بكتباته. 

هل بإمكانك إعطاء نصيحة لمبتدئي الكتابة الذينَ تتملكهم المخاوف من النجاح؟

ان لا يهتمون بكلام احد ويسعون لتحقيق حلمهم ويقفون بوجه الصعوبات ولا يضعفوا مهما تحدث الناس عنهم بل يسعون لتحقيق هدفهم. 

كيف كان شعورك في كتابة عملك الأول؟

في بداية طريقي كان خوف ورهبة لأن كانت الكتابة شيء جديد ولكن في النهاية استمريت في تحقيق هدفي. 

تتكلمي بشكلٍ مُفصل عن العمل الخاص بكِ؟

بداءت في كتابة الروايات وكتبت اول رواية احببتك رغم قسوتك ونالت علي اعجاب كتير من الناس علي السوشيال ميديا وبعد كتابة الرواية كتبت العديد من الاسكربتات كماليات ايضاً كتبت كثير من الخواطر وكثير من النصوص وحاليا بكتب الرواية التانية ليا حب من اول لقاء ونال الفصل الاول الكثير من الاعجاب.

كيف كان كيف شعورك عند تحقيق اول إنجاز؟

 

كنت فخورة بنفسي انني حققت اول خطوه فنجاحي برغم صغر سني الا انني اكتشفت موهبة كبيرة مثل موهبة الكتابة. 

سعدتُ بإستضافتك في حوار اليوم، مع تمني لكِ دوام التفوق والإبداع.