
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
موهبة كتابية متميزة، حاربت لتميز موهبتها دائمًا.
مروة عبدالحميد الخولي
وشهرتها بـ "مروة الحسيني"
تعيش في البحيرة
• كيف بدأت رحلتها الكتابية؟
أجابت: أن مشاعرها أول وسيلة تمنحها طريق طويل ومديد للكتابة، حيث تمنحها كل أساليب ومعاني اللغة، وأستمدت أيضًا من مواقفها الصعبة دافع لكتابتها عندما تشعر بضغط الحياة، تشعر أنّها تعبر بشكل أكبر وأوضح، بحيث الكلمات التي لمْ يسعها الخروج والتي لن يشعر بها أحد حتي لو تكلمت لن يفهم أو لن يشعر، وأيضًا تحب الكتابة عندمت تشعر بحب الحياة وخيصيصًا حينما تتعرف علي أناس جديدة لطيفة يمكن لمس فيهم خباياهم الحلوة التي في قلوبهم من دون صراحتهم.
• ماذا تدرس؟
تدرس ماچستير علم نفس وحاليًا في امتحاناتها، والرجاء الدعاء لها.
• هل تأثر حياتها الكتابية علي حياتها العملية؟
أجابت: الحقيقه الكتابة والقراءة اجد منها تنظيم وقتي بشكل ملحوظ جدًا جدًا وتعمل على ترتيب أفكاري وحياتي وحقيقي القراءة مسلك كبير ومهم في حياتي، في الكتابة والقراءة لهم الفضل في ترتيبي من الداخل قبل الخارج.
• ما هي مصادر دعمها؟
أستاذها عزيز وهو أحد أفراد عائلتها، ورفيقة دربها، وكيان روح عازفة.
• هل لها أعمال الكترونية أو ورقية؟
عمل واحد إلكتروني وهو "الجندي والأمير" وهناك أكثر من عمل المفترض أن ينتشر ولكن متوقف علي إنتهاء الإمتحانات، وقريبًا سوف يتم إعلانها أن أعمال ورقية.
• ما العقبات التي واجهتها في الكتابة؟
لم تكن عندها عقبة غير أن وقتها لم يسمح لها بسبب وجودة كلة لدراستها وعملها.
• هل تواجدت في أحدى الكيانات؟
نعم فقط كيان "روح عازفة".
وفي النهاية أحب أن أوجة رسالتي لمروة، كوني دائمًا قوية فأنتِ مُتميزة وموهبتك متميزة مثلك ونحن دائمًا ندعمك، وشكرًا.
التصنيف
حوار صحفي