جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
_ هل تدرك مرارة أن يفقد المرء محبوب له.!
"إنها أشبه بنيران تحترق بلا وقود إنها كارثة؛إنه شعور مميت يكاد يتلف عيناك من كثرة البكاء إنه أشبه بسُم قاتل لا علاج له حتي البكاء لا يجدي نفعا ربما الصراخ أيضًا لن يفيد بشئ حتي لو صرخت معلنًا إستسلامك بمجرد تخيلك للأمر جريمة في حق نفسك هدّأ من روعك فلا تزال لا تدرك حجم الألم الذي يمتلك أفئدتنا نحن الملهوفون لرؤية إبتسامة فقدائنا".
- أتدرك معني أن تشتاق لشخص ولا تجده؟
- أتشعر بما يحترق في قلبه يكاد اليأس يسيطر عليه وألم الفقد يعتصر قلبه؟
- وللأسف لا جدوي لقد رحل ولا مجال للتراجع..!
-أعلم إنه لشعور مميت وقاتل لكننا لا نملك القدرة علي معارضة القدر.
- أجربت شعور التفكير المستمر!
- أجل عندما يدور عقلك ويدور ويبحث ويفتش عن ذكريات جيدة وآه للحسرة إنها من أجمل الذكريات هي التي تتلخص مع ذاك الشخص وآه ثم آه علي قلبك الذي يكاد يفر هاربًا من عمق الندبات والألم به
-"أشتاق ولكن قد فات الأوان "
- يعز عليّ قول "ميت" فأستبدلها "برحيل" وكأنني أُمازح عقلي قائلة إنه لازال حيًا؛ لم أخطأ عندما قلت إنه لازال حيًا نعم فهو حيٌّ بداخلنا حيٌّ بقلوبنا يتجول في أفكارنا لا زال علي قيد الحياة فلا بأس سأحاول تناسي الامر ولكن لا فائدة!
-الأن علمت مقدار الألم الذي يسري بدمائنا "إنه حقًا لـَ سُمٌ قاتلَ"
- "ليت الموت لا يفرق الاحبة"
- "ليت للفراق دواء فلم أحب كوني حيّا مع معاناة وشعور بالوحدة والألم ".
لـِ حـبـيـبـه ياسـر "سيدة العتمه
التصنيف
نصوص
