جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
يتألق دائمًا بقلمه المليء بالأبداع.
الكاتب: أحمد سيمر حسن.
يبلُغ مِن العمر 24 عام.
ابن محافظة القاهرة.
منذُ متى بدء في الكتابة؟
في الصف الرابع الإبتدائي، كتب أول قصة له وهي القدوة؛
تمتع بحب الكتابة وهو صغير، وكان أحد أسبابه حبه لها كتابات د/أحمد خالد توفيق.
هل لهُ قدوة؟
أجاب: بالنسبة لقدوتي لا يوجد، أنا أُحاول التحسين مِن نفسي وأُقارن نفسي بنفسي قديمًا، لأصل لأحسن مستوى ممكن.
ما هي العقبات التي واجهتة؟
أكبر عقبة تواجهة ضيق الوقت، وهو يعمل على أشياء كثيرة في حياتة فـ في أوقات تؤثر على كتابتة، ويؤثر على تواجدة بشكل دائم.
مَن الداعم الرئيسي له؟
أصدقائة.
هل لهُ أعمال ورقية أو إلكترونية؟
لهُ رواية *"كامو"* التي نالت الكثير مِن الإعجاب.
والعديد مِن القصص والروايات الإلكترونية.
هل تؤثر حياتة الشخصية على حياتة كـ كاتب؟
أجاب: بالتأكيد لا يوجد كاتب يتأثر بحياتة الشخصية، ولا يوجد لكتابتة جُزء منه.
وماذا عن أنجازاتة؟
الكثير جدًا ومِن اليسير والسهل جدًا الوصول لها عبر مُحركات البحث في جوجل، لكن بالنسبة لهُ أهم أنجاز هو أنه مازال يكتب حتى الآن.
هل إشترك في أحدى الكيانات؟
ليس مُشترك في أي كيان ولا يظن أنهُ قد يُشارك مستقبلًا.
وفي النهاية أنا "الصحفية:منة زكريا" أشكر "الكاتب: المُتألق أحمد سيمر حسن" وأتمنى لهُ دومًا التقدم والنجاح الدائم.
التصنيف
حوار صحفي
