الصحفيه: حفصه أحمد" تُحاور الكاتبة: فاطمة مصطفى قنيبر|"جريدة غزل"

حوار صحفي بين"الصحفية: حفصه أحمد" "والكاتبة: فاطمة مصطفى قنيبر.

موهبة كتابية تميزت بالكتابة. 

فاطمة مصطفى.

أبنة محافظة كفر الشيخ.

ذات 21 عام. 

تدرس في الدبلوم الزراعي.

ما هي موهبتك؟

الكتابة.

كيف بدأت رحلت الكتابة؟

كان عندي ٨سنين، أول مره في حياتي دخلت فيها مكتبة مدرستي الإبتدائية، مكنتش فاهمة أنا فين وليه الكتب دي كلها موجودة هنا،

أخذت كتاب قصة أطفال وكان مليء بالصور الكرتونية، أنبهرت بشكل الكتاب قعدت أقرأ وكنت فرحانة جدًا، مِن وقتها بدأت أزور المكتبة كل يوم وأشارك في أي نشاط في المكتبة عشان أدخل أتفرج على الكتب وأقرأ، حبيت أكتب قصة مشابه ومعرفش إن دي بداية موهبتي، أشتريت كراسة وملصقات ورسومات وعملت قصة مِن تأليفي بس كان سر بيني وبين نفسي، مع الأيام بدأت أزود خبرتي في القراءة أقرأ اللأفتات واللوحات وأي حاجة أشوفها، وبقيت ألف قصص في خيال وأحلم بقصص غير واقعية لحد ماكتبت في مفكرة تلفوني وعرضتها على أتنين مِن أقاربي وعجبتهم جدًا، ولما عرفت برنامج wattpad بدأت أنزل عليه قصصي والحمدلله نجحت، ونزلت رواياتي جوجل وعلى بيدجات فيس كتيره، وبعدين عرفت كيان *نهاية* مِن على الفيس دخلته وشاركت فيه وبدأت أكتب خواطر بجانب الروايات وأزود خبرتي ومهارتي وبدأت أنشر في جرايد أيضًا، وعملت كذا كتاب إلكتروني مجمع وورقي.

وحين ما سؤالت عن مَن هو مصدر إلهامها وقدوتها في الكتابة أجابت؟

بصراحة مصدر إلهامي كان نفسي، خيالي الواسع هو السبب، كنت بحلم كل يوم بقصص غير واقعيه ولما كتبت أول رواية ليا بطلت أحلم بأي حاجة.

قدوتي هم: خولة حمدي - آدهم الشرقاوي - حنان لاشين - أحمد توفيق - نجيب محفوظ.

وإيه هي العقبات إلي وجهتك؟

كانت الكاتبة آية يونس

منزله في حوار صحفي

إن طول ما الأهل والناس اللي حواليك ميعرفوش إنك بتكتب حاجة كويسة نعرفهم لما نوصل للهدف. 

أنا بقى كنت بكتب في السر مِن غير علم حد بس لما أسمي نزل جوجل عرفت أهلي وقرايبي وأصحابي مِن حوالي شهر ونص، سمعت تريقات كتيرة وأنتِ أزاي بتكتبي وبتجيبي الكلام ده منين.

شعرت بالإحباط مِن أقرب الناس ليا بس مع الوقت قررت إني أوصل لهدفي ومسمحش لنفسي إني أسمع مِن حد.

هل لديها أعمال ورقية أو إلكترونية؟ 

روايتي نزلت wattpad وجوجل وفيس"إغتصاب وزواج إجباري"

وأول رواية كتبتها"هل ستلتقي أرواحنا يومًا"

وبكتب حاليًا في رواية لسه منزلتش. 

والإلكتروني"أحلام باهتة"

 والورقي"أحاديث".

مَن كان الداعم الرئيسي لكِ ذكرت؟

 نسمة قنيبر بنت عمي، وصدقتي ندى حمادة

وحين ما سؤالت هل هناك مواهب أخرى أجابت؟

الكتابة والقراءة حياتي.

وفي النهاية قالت فاطمة مصطفى.

"كلمة أوجه إلى جميع مَن حولي أتمنى أن تساعدو المبتدائين وان لا تعجزوهم وتكسرو في معنوياتهم، وإن لم تكونو قادرين على المساعد فمن الأفضل ألتزام الصمت، وهذا سيكون الأفضل للجميع.

وفي النهاية "الصحفية: "حفصه أحمد"  

"أشُكر فاطمة جدًا على حوارها الصحفي المُمتع وأتمنى لها دائمًا التقدم والأزدهار والنجاح"