الصحفية: حفصه أحمد، تُحاور الكاتبة والشاعرة: سارة خلف|"جريدة غزل"


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


حوار صحفي بين"الصحفية: حفصه أحمد" "والكاتبة: سارة خلف|جوانة|.
موهبة كتابية تميزت بالكتابة والشعر. 
سارة خلف.
أبنة محافظة المنيا.
ذات 19 عام. 
في الصف الأول الجامعي. 

كيف بدأت رحلت الكتابة؟
بدأت مِن سنتين ومكنتش عارفه أن إلي بكتبه دا حاجه ليها معني اصلًا، كنت بكتب جُمل بسيطه خالص، بعدين في زميله ليا شافته عجبها وكانت أول الداعمين، وبدأت أنزل الأول أستوري فَ لقيت دعم كبير مِن أصدقائي وتشجيع منهم أني أكمل، ومِن يومها التحقت بأول كيان إسمه"زوال"وحقيقي هيفضل أقرب كيان لقلبي، ومِن هنا بدأت مرحله الكتابة.

وحين ما سؤالت عن مَن هو قدوتها في الكتابة أجابت؟
أحمد خالد توفيق، ولكن في النهايه نفسي هى قدوتي.

وحين سؤالت عن مَن قدوتها في الشعر؟ 
عبدالرحمن الأبنودي، فؤاد نجم، أحمد فؤاد، إبراهيم فرج، عمرو حسن.

ما هي العقبات التي واجهتها؟
العقبات كثيرة...
 أنا وقفت كتابه شويه كتير علشان الدراسة؛
وأحيانًا بتحسي أن دماغك وقفت شويه فَ مش عارفه ترجعي زي الأول في الكتابه؛
كمان ممكن حد يقلل مِن إلي أنت بتعمله وشايف أنه تفاهه.

هل لديها أعمال ورقية أو إلكترونية؟ 
نعم لدي كتاب ورقي"نورسلين"وكتاب إلكتروني"طاقة نور"، وذكرت أيضًا أنها تُحضر لروايه وكُتب فرديه.  

هل حصلت على جوائز؟ 
حصلت على شهادات إلكترونية مِن الكيان الذي شاركت به. 

أزاي أبتديتي في كتابة الشعر؟
أنا كَ منتقبه بتعرض لكلام كتير، وخصوصًا أني لسه بنت، فَ كنت بسمع كلام كتير سلبي، فَ أول حاجه كتبتها كانت عن النقاب والحجاب، ومِن بعدها بدأت أكتب شعر عامي.

اذكري مقطع لأحد بيوت شعرك.
قُلتم عن حجابي ... إنه يُفني شبابي.
سَخِرتم مِن نقابي ... قلتم يُخفي جمالي.
فَ ستمعتُ لكلماتكم المُلقاه كَ الأحجارِ.
والأن عليكم أن تنصتوا لكلامي ... فقد أخذتُ قراري.
أن أرجع عن ضلالي ...لإرضاء ربِ الباري.
وبكلامكم لا لن أُبالي ... فكفوا عن إزعاجي.
ولا تعولوا هم زواجي ... فهو ربي وعليه إحتسابي.

من كان مصدر إلهامك في الكتابة والشعر؟
الفضل يرجع لربنا اولًا، ثم لوالدي ووالدتي، وذكرت اسماء لأصدقاء وهم "هاجر وإنجي وزينب وسارة".

وحين ما سؤالت عن الداعم الرئيسي لها ذكرت؟
هم أصدقائي "هاجر وإنجي" لم يتركوني.

وفي النهاية قالت سارة.
"كلمة أوجه إلى جميع مَن حولي أولًا مَن دعمني ووقف بجواري فـ شُكرًا لهم جميعًا وسوف أُصبح تلك الفتاة التي تواجهها الصُعوبات وتتخطاها، وإلى كل مَن أحبطني سوف تندمون لأن طريقتكم السلبية حولتها إلى طريقة إيجابية لكِ أصل إلى ما أتمناه"

وذكرت ايضًا"لا يجب أن تكونو جانب سلبي في حياة الأخرين لا تلقي بكلمه مُحبطه لعلها توقفه عن أحلامه، وأن أعجبتك موهبته قُم بتشجيعه، وأن لم تُعجبك فلا تتكلم ومن الأفضل أن لا تكون سلبي"

وفي النهاية "الصحفية: "حفصه أحمد"  
"أشُكر سارة جدًا على حوارها الصحفي المُمتع وأتمنى لها دائمًا التقدم والأزدهار والنجاح"

5 تعليقات

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان