الصحفية: "حفصة أحمد"، تُحاور الكاتب "عبدالرحمن أُسامة" |"جريدة غزل "


لَحْظة

جريدة غزل

الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.


الصحفية: "حفصة أحمد"، تُحاور الكاتب "عبدالرحمن أُسامة".
موهبة كتابية تميزت بالكتابة. 

عبدالرحمن أسامة.

ابن محافظة الدقهلية.

ذات 19 عام. 

ما هي موهبتك؟

الكتابة.

كيف بدأت رحلت الكتابة؟

حبي في الكتابة، وإنتمائي لها، وحب الأدب وبالأخص كتابة السيناريوا؛
بدأتها في التدوين، ثُم شاركت في العديد مِن الكُتب المُجمعة والخواطر.

وحين ما سؤال عن مَن هو مصدر إلهامه وقدوته في الكتابة أجاب؟

كثير مِن الكُتاب،
ولكن لا أخُص أحد بعينه.

وإيه هي العقبات إلي وجهتك؟

صراحةً العقبات التي واجهتني حين رأيت في الوسط الأدبي مِن حيث تقديم المواهب والأخذ بأعمالهم بغرض التجارة وكان هذا شيء ليس صحيحًا؛
وإننا لنُحاول نجتاز المخاوف ذات نفسها، لذلك الهروب مِن العواقب لإستكمال المسيرة.

هل هناك أعمال ورقية أو إلكترونية؟ 

نعم لدي عمل فريد، مجموعة قصصية بعنوان: مِن وحي الخيال.

مَن كان الداعم الرئيسي لك؟

 الداعم الرئيسي لم يكُن فرضًا،
بل هو رحلة البحث عن المكنون داخل الشغف، وبمعنى أوضح الداعم لا شك في أن أُسرتي هي مَن كانت بجانبي حينما كنت أكتب في أول عمل.

وحين ما سؤال هل هناك مواهب أُخرى أجاب؟

موهبة الصوت الإذاعي، والتعليق الصوتي، وإلقاء الشعر.

وفي النهاية قال عبدالرحمن أسامة.

أُحب لكل شخص في بدايته ليس هناك شك أننا جميعًا نتعلم، ونُحاول نجتهد أكثر ونقرأ أكثر في شتى المجالات التي نُحبها، وهكذا يكون لدينا القُدرة على الإبداع فيها، لذلك يجب على كل كاتب أن يُبقي شغفه زائد لسعة الإطلاع والقراءة.


وفي النهاية الصحفية: "حفصة أحمد"  

"أشُكر عبدالرحمن جدًا على حوارهِ الصحفي، وأتمنى له دائمًا التقدم والأزدهار والتفوق"

إرسال تعليق

أضف تعليقًا مُشجعًا ..

أحدث أقدم

شاهِد أيضًا

إغلاق الإعلان