
جريدة غزل
الوصول صعب ولكن معًا نستطيع. .. جريدة غزل لدعم الكُتاب عن طريق نشر كتاباتهم بأنواعها لتصل إلى القُرَّاء بسهولة، لمؤسستها سها عبد النبي، تحت إشراف تطبيق وجريدة لَحْظة.
إنها ابنة مُحافظة الأقصُر فتاة طَموحة صاحبة الثمانية عشر عامًا «فاطمة إمام محمد "شُعيبة"»
تدرس في المرحلة الثانوية للتمريض
هدفها الأول ينبُع من مِهنتها السامية وهي أن تكون مُمرضة مُتقنة لِعملها وأن تتفوق في مجال دراستها
وهدفها الحالي هو أن تترُك بصمة حسنة في نفوس الناس وتحصل على حُبهم ، كما أنها أضافت أيضًا أنها تهدف إلى أن يكون لها كيانها الخاص وشخصيتها المُميزة
وأن تُشرِّف أهلها وخاصةً والدها وإخوتها .
ما هي أحلامك وأهم إنجازاتك؟
تحلُم بِأن تكون كاتبة ذات مكانة مرموقة بين الكُتاب والأُدباء، كما أنها قامت بالاشتراك في العديد من الكُتب الإلكترونية ودائمًا ما كانت تحصل على المراكز المرموقة في جميع الكيانات وخاصةً مؤسسة مرساة لدعم المواهب .
ما الصعوبات التي واجهتك؟ وكيف تغلبتي عليها؟
نعم واجهتني الكثير من العقبات،فَلِكُل ناجح حاسد، والعديد من الأصدقاء قالوا أنني لا أُجيد الكتابة وأن جميع كِتاباتي عادية وكُلها انتقادات هدامة، كانت تقتُل شغفي أحيانًا .
ولقد واجهت تِلكَ الإنتقادات بعدم الاستماع لهم والمواصلة في طريقي إلى هدفي وظللتُ ثابتة مهما حدث .
في رأيي أنها تُطور شخصية البعض، وتُمثل حلًا لمشاكل البعض، وتُخرج الأشخاص من الحالات النفسية التي يدخلون فيها وتسرق البؤس من داخلهم .
بماذا تنصحين أي شخص لديه حُلم ؟
أن يُعافر ويواصل طريقه مهما حدث ومهما وقع ينهض من جديد وألا يستسلم أبدًا .
هل سبق وشاركتي في أي عمل ورقي؟
نعم كتاب اسمه " دعني أبوح".
بماذا تنصحين الشباب؟
كل شخص أنعم عليه الله بموهبة فعليه أن يطورها ويجتهد ويسعى للوصول إلى حُلمه .
ما السبب الذي جعلكِ تتجهين إلى الكتابة؟
أنني وجدتها الطريقة الأمثل بالنسبة لي للتعبير عمّا بداخلي خاصةً بعدما تركتني أغلى إنسانة على قلبي.
هل هي هواية أم موهبة؟
موهبة وأعمل على تطويرها .
من الأشخاص الذين يُمثلون الداعم الأكبر بالنسبة لكِ؟
من كانت معي مُنذُ بداية مشواري " أسماء محمد" ، و " هُدىٰ محمد" دائمًا تدعمني وأطلقت عليّ لقب كاتبتها المُبدِعة كما أنها تُهوِّن عليّ الكثير،
الأستاذة والشاعرة "آية تامر" رئيس مجلس إدارة مـؤسسَّة مرساة لدعم المواهب وهي بمثابة أختي الكُبرىٰ وتُشجعني دائمًا، مُعلمتي الأولىٰ الأستاذة " غرام مُراد" دائمًا تُشجعني وتُعلمني الكثير من الأشياء، " روان السعيد" ، وصديقتي الغاليه "روما"، أستاذة " شيماء الكومي" وكُل هؤلاء تعرفت عليهم عن طريق السوشيال ميديا وكانوا ومازالوا نِعمَ الأصدقاء .
أما في الواقع كانت معي مُنذُ البداية " إيمان الحُسيني" وصديقتي " زينب فايز " و " الزهراء محمود" وأخواتي الكِبار " علي وعادل إمام " .
كتبت الصحفية: آية الهضيبي.
التصنيف
حوار صحفي
عاااااااااااش يا كاتبتى المستقبلية وان شاء الله تحققى حلمك 💜 💜 💜 💜 💜 💜 💜 💜 💜 💜 💜
ردحذفحبيب عيوني يا شُعيبة، بالتوفيق يا حبيبتي 💚
ردحذفبالتوفيق يا عيوني 💙
ردحذف